تم تحويل الصوت الي نص باستخدام الاداة riverside.fm وهي تحول اللغة العربية بنسبة تزيد عن ٨٥ بالمائة

إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم...

: سورة التوبة الآية الحادية عشرة ومئة في هذه الآية الكريمة عدة ألفاظ ورد فيها تنوع قرائي بين القراء العشرة من طريق الشاطبية والدرّة قوله تعالى اشترى يقرأ أبو عمر وحمزة والكسائي وخلاف العاشر بالإمارة الكبرى هكذا اشترى ويقرأ ورس بالتقليل هكذا اشترى ويقرأ الباقون بالفتح هكذا اشترى درل الإمالة لأصحابها قول الإمام

الشاطبي وما بعد رائن شاع حكما وقد قال الناظم في أول الباب وحمزة منهم والكسائي بعده أمال ذوات الله حيث تأصلا ومعلوم أن خلفا العاشر يوافق أصله حمزة ودرل التقلل بين بين قول الإمام الشاطبي وذراء ورش بين بين ودلل مخالفة يعقوب لأبي عمر في الإمالة قول الإمام بن الجزري ولا تُمِلْحُسِّ وأعمَى بسبحان أولى وطُلْكَافِرِينَ

الْكُلَّ وَالنَّمْلَ حُطَءٌ وَيَأْوِيَاسِينَ يُمْنٌ ودلل مخالفة أبي جعفر لورش قول الإمام بن الجزري وافتح الباب إذ على قوله تعالى المؤمنين يقرأ ورش والسوسي وأبو جعفر بإبدال الهمزة واوا في الحالين هكذا المؤمنين يوافقهم حمزة وقفا وقرأ الباقون بالهمز في الحالين ومعهم حمزة وصلا الهمز هكذا المؤمنين دريل الابدال

لورش القول الإمام الشاطبي إذا سكنت فاء من الفعل همزة فورش نوريها حرف مد مبدلا سوى جملة الإيواء ودريل الابدال للسوسي قول الإمام الشاطبي وابدل للسوسي كل مسكن من الهمز مد غير مجزوم نهملا ودارل الإبدا لأبي جعفر قول الإمام ابن الديزري وأبي دلا إذا غير أنبئهم ونبئهم فلا ودارل الإبدا لحمزة وقفا قول الإمام الشاطبي فأبي

دله عنه حرف مد مسكنا ومن قبله تحريكه قد تنزلا والضمير في قول الناظم عنه يعود إلى حمزة في قول الناظم وحمزة عند الوقاف سهل همزه إذا كان وسطا أو تطرف منزلا ودلل مخالفة يعقوب للسوسي قول الإمام بن الجزري وساكنه حقق حماه ودلل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن الجزري فشاو حقق همز الوقاف قوله تعالى أنفسهم وقوله

وأموالهم وقوله بايعتم بهذه الألفاظ ميم جمع بعدها محرك ليس همزة قطع فيقرأ بصنتها بواو حال الوصل إبن كثير وأبو جعفر وليقالون الإسكان والصلة ويقروا باقي القراء بإسكان ميم الجمع وفي حال الوقف على ميم الجمع يقف القراء جميعا بإسكانها الصلة لأصحابها هكذا أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة فاستبشروا ببيعكم الذي بارعتموا به

درل الصلة قول الإمام الشاطبي وصل ضم ميم الجمع قبل محرك دراكن وقالون بتخييره جلا ويقول الإمام ابن الدزلي في الدرة وصل ضم ميم الجمع أصل وعند الوقف على كلمة وأموالهم يكون لحمزة في الهمزة وجهان له تحقيق الهمزة كالباقين هكذا وأموالهم وله تسفيلها بين بين هكذا وأموالهم يقول الإمام الشاطري وما فيه الفواسط بزوائد دخلنا

عليه فيه وجهال أعملا كما هَا وَيَا وَاللَّامِ وَالبَا وَنَحْوِهَا وَلا مَاتِ تعَريفٍ لِمَن قَدْ تَأَمَّلَا ففُيما من هذا أن لحمزة وجهين في الهمز المتوسط بزائد هنا وهما التحقيق والتغيير والتغيير هنا يصرف إلى التسهيل بين بين لأن الهمزة مفتوحة بعد فتح يقول الإمام الشاطبي وفي غير هذا بين بين دل المخالفة خلف دين

العاشر حمزة قول الإمام بن الجزري فشى وحقق همز الوقاف أما قوله تعالى بأن فلي حمزة عند الوقف على هذه الكلمة واجهال في الهمزة له تحقيقها كالباقيينها كذا بأن وله إبدالها يا أنها كذا بأن ودلل التحقيق والتغيير ذكر في قول الناظم وما فيه يلفى وسطا بزوائد دخلنا عليه فيه وجهال أعملا كما هوا يا ورلام والباو نحوها ولا مات

تعريف لمن قد تأمل لكن التغيير هنا يصرف إلى الإبدال لأن الهمزة مفتوحة بعد كسر يقول الإمام الشاطبي ويسمع بعد الكسر والضمهمزه لدى فتحه ياءً وواوًا محولا دلل مخالفة خلفن العاشر حمزة قول الإمام ابن الجزري فشاوحقق همزا الوقافي قوله تعالى الجنة عند الوقف على هذه الكلمة يكون للكسائي امالتها التأنيث وما قبلها قولا واحدا

هكذا الجنه يقول الإمام الشاطري وفيها اتأنيث الوقوف وقبلها ممال الكسائي غير عشر ليعدلا ويجمعها حق ضغط عص خضى واكهر بعد الياء يسكنون إلى أو الكسر ثم قال وبعضهم سوى ألف عند الكسائي ميلا ففهم من هذا أن الإمالة للكسائي قولا واحدا قوله تعالى فيقتلون ويقتلون قرى حمزة والكسائي وخلف العاشر كلمة فيقتلون بضم الياء وفتح

التاء مبنياً للمفعول هكذا فيقتلون وقرأو كلمة ويقتلون بفتح الياء وضم التاء على البنائل الفاعل هكذا ويقتلون ومن ثم يقرأون الفعلين هكذا فيقتلون ويقتلون وقرأ الباقون بفتح الياء وضم التاء في الفعل الأول وبضم الياء وفتح التاء في الفعل الثاني هكذا فيقتلون ويقتلون يقول الإمام الشاطري هنا قاتل أخر شفاء وبعد في براءة

أخر يقتلون شمر الدلاء وقد علمت موافقة خلف للعاشر حمزة يقول الإمام ابن الدزلي فإن خالفوا أذكر وإلا فأهملا قوله تعالى عليه حقا يقرع ابن كثير بصلةها إض ضمير وصلا هكذا عليه حقا ويقرع الباقون بعدم الصلة هكذا عليه حقا يقول الإمام الشاطبي ولم يصلوها مضمر قبل ساكن وما قبله التحريك للكل والصلا وما قبله التسكين لابن

كثيرهم قوله تعالى التورى يقرأ ابن ذكوانة وأبو عمر والكسائي وخلف العاشر بالإمارة الكبرى هكذا في التوريه ويقرأ ورش وحمزة وقالون بخلف عنه بالتقليل هكذا في التوريه ويقرع الباقون بالفتح ومعهم قالون في وجه الثاني هكذا في التوراه يقول الإمام الشاطبي وإذ جاعك التوراه تمرد حسنه وقل لفي جود وبالخلف بل لا لا ويقول الإمام

ابن الجزري رَانَشَا جَاءَ مَيَّلَا كَلَبَرَارِ رُؤِيَ اللَّامِ تَوْرَاتَ فِدْءَ دَلِلُ مُخَالَفَةِ عَقُوبَ لِأَبِي عَمْرٍ قَوْلُ الإِمَامِ بْنِ اللَّزَرِيْهِ وَلَا تُمِلْ حُسِّ وَأَعْمَا بِسُبْحَانَ أَوْوَلَى وَطُلْ كَافِرِينَ الْكُلَّ وَالنَّمْلَ حُطْءٌ وَيَأُيَاسِينَ يُمْنٌ ودلل مخالفة أبي جعفر لنافع

قول الإمام ابن اللزلي وافتح الباب إذ على قوله تعالى والإنجيل يقرأ ورش من نقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين هكذا والإنجيل يقول الإمام الشاطبي وحرك الورش كل ساكين ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفهم اسهلا ودخلف عن حمزة في حال الوصل السكت قولا واحدا هكذا والإنجيل والقرآن ودخلاد في حال الوصل السكت

وتركه أما في حال الوقف لحمزة من الروايتين النقل والسكت هكذا والإنجيل دليل النقل لحمزة وقفا قول الإمام الشاطب وعن حمزة في الوقف خلف هو معطوف على النقل في قول الناظم وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودلل السكت لخلف عن حمزة من قول ناظم وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا من قوله وبعضهم لدلا من التعريف

عن حمزة تلا فيلاحظ أن السكت ذكر لخلف في المذهبين أما خلاد فلم يذكر له سكت في المذهب الأول، وذكر له السكت في المذهب الثاني من قول الناظم، وبعضهم لدلّا من التعريف عن حمزة تلاء دليل مخالفة أبي جعفر لورش في النقل قول الإمام بن اللزري ولا نقل إلا الآن مع يونس بدى، ورد أنو أبد الأم ملء بهنقلا ودلل مخالفة خلفن العاشر حمزة

قول الإمام بن جزري فشى وحقق همز الوقاف والسكت أهملا وبعض العلماء يدوز السكت لإدريس قوله تعالى والقرآن يقرأ ابن كثير بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين هكذا والقرآن يقول الإمام الشاطبي ونقل قران والقران دواءنا ورحمزة النقل في حال الوقف فقط يقول الإمام الشاطبي وحرك به ما قبله متسكنا وأسكته

حتى يرجع اللفظ أسهلا وقرأ الباقون بتحقيق الهمزة هكذا والقرآن دديم خالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن الجزلي فشى وحقق همز الوقف والسكت أهملا لكن بعض العلماء يجوز السكت لإدريس وذلك في الحالين والجدير بالذكر أن ورشا ليس له في البدل في هذه الكلمة سوى القصر أما التوسط والطول فلا يقرأ بهما من طريق الشاطبية كما لا يقرأ

بهما من طريق الطيبة يقول الإمام الشاطبي سوايا إسرائيل أو بعد ساكن صحيح كقرآن ومسؤولاً اسألا فالهمزة هنا وقعت بعد ساكن صحيح قوله تعالى ومن أوفى يقرأ ورشٌ بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين هكذا ومن أوفى وله أيضا التقليل في ذات الياء كما سيأتي داليل النقل قول الإمام الشاطري وحرك به ما قبله

متسكنا، وأسقط حتى يرجع اللفظ أسهلا لدي مخالفة أبي جعفر ورشا في النقل قول الإمام بن اللزلي ولا نقل إلا الآن مع يونس بدأ، ولد أن أبد الأم من أبه قلا ودخلف عن حمزة في حال الوصل، ترك السكت والسكت وهاكذا ومن أوفي بعهده، ومن اوفي بعهده ولكلاد في حال الوصل ترك السكت فقط اما في حال الوقف فلخلف عن حمزة النقل وترك السكت

والسكت هكذا ومن اوفي ومن اوفي ومن اوفي ولكلاد النقل وترك السكت فقط درل النقل لحمزة من الروايتين وقفا قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خلف وهو معطوف على النقل قبله في قول الناظم وحرك الورش كل ساكن ناخن صحيح بشكل لحمزة وحذفه مسهلا ودرل السكت لخلف عن حمزة قول الإمام الشاطبي وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا ودليل

ترك السكت له قوله وبعضهم لدلّى من التعاليف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزدأ فيلاحظ أن السكت في الساكن المفصول ذُوكِر في المذهب الأول ولم يُذكَر في المذهب الثاني ومن ثم كان الخلاف لخلف في السكت أما خلاد فيلاحظ أنه لم يذكر له سكت في المذهب الأول كما لم يذكر له سكت في المذهب الثاني ومن ثم كان له عدم السكت دليل مخالفة خلف

العاشر حمزة قول الإمام من الجزلي فشاو حقق همز الوقف والسكت أهملا ويرى بعض العلماء جواز السكت لإدريس في الحالين قوله تعالى أوفى يقرأ حمزة والكسائي وخلف العاشر بالإمالة الكبرى في الحالين هكذا أوفى يقول الإمام الشاطبي وحمزة منهم والكسائي بعده أمال ذوات الياء حيث تأصلى ولمّا لم يذكر خلف في الدرى كان ذلك دليلا على

موافقته لحمزة لقول الإمام ابن الجزلي فإن خالفوا أذكر وإلا فأهمل ولورش الفتح والتقليل التقليل هكذا أوفى والفتح كبقية القراء هكذا أوفى يقول الإمام الشاطري وفي أراكهم وذوات لها له الخلف جملا ومعطوف على التقليل في قول ناظم وذراء ورش بين بين ويقرأ باقي القراء بالفتح قول واحدة دار المخالفة أبي جعفر ورشا قول الإمام

ابن الجزري وافتح الباب إذ على قوله تعالى فستبشرو يقرأ ورشا بترقيق الراي في الحالين هكذا فستبشرو يقول الإمام الشاطبي ورقق ورش كل رائن وقبلها مسكنة نياء أو الكسر مو صلا ويقرأ الباقون بالتفخيم في الحالين هكذا فستبشرو دليل مخالفة أبي جعفر ورشا قول الإمام ابن اللزري كقالون راءات ولا مات نتلها قوله تعالى هو عند الوقف

على هذه الكلمة يقرأ يعقوب بإلحاق ها السكت قولا واحدا هكذا وذلك هو ويقرأ الباقون بعدم الإلحاق هكذا وذلك هو يقول الإمام ابن الجزري ولمحل وسائرها كالبز معه وهي هو معطوف على قوده وقف يا أبه بالهاء